أشاد مجلس جامعة الدول العربية على بالمستوى الذي ظهرت به القمة، بعد ختام أعمال دورته الحادية والثلاثين، اليوم الأربعاء بالجزائر، ونوهت كذلك بالجهود المتواصلة من جلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، في الدفاع عن قضية القدس الشريف.
ودعت القمة العربية إلى الاستفادة من خبرات المغربية في مجال مكافحة الإرهاب ، ما أجبر الإعلام الجزائري إلى مهاجمة المغرب وأعتبرت أن المغرب يسرق الانجازات الجزائر ، وقالت أن بلد المليون يعتبر قوة ضاربة في مجال محاربة الإرهاب في القارة السمراء .
حيث قال “حفيظ دراجي” في تدوينة له عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر“،: “الذين حولوا التطبيع مع إسرائيل إلى تحالف سياسي ضد فلسطين، وعسكري ضد من يقف مع نصرة الفلسطينيين كانوا سيحضرون القمة صاغرين لو كانت لأجل لم الشمل مع إسرائيل”.
وأوضح، أنه “لذلك سعوا إلى إفشال قمة الجزائر، ثم غابوا عنها تجنبا للإحراج، وخوفا على مشاعر سادتهم في أمريكا وإسرائيل”.
الذين حولوا التطبيع مع إسرائيل إلى تحالف سياسي ضد فلسطين، و عسكري ضد من يقف مع نصرة الفلسطينين كانوا سيحضرون القمة صاغرين لو كانت لأجل لم الشمل مع إسرائيل، لذلك سعوا إلى إفشال قمة الجزائر، ثم غابوا عنها تجنبا للإحراج، و خوفا على مشاعر سادتهم في أمريكا وإسرائيل. pic.twitter.com/7SjcjapLD5
— hafid derradji حفيظ دراجي (@derradjihafid) October 31, 2022