هل يتكرر سيناريو منير الحدادي مع نايل العيناوي؟

هل يتكرر سيناريو منير الحدادي مع نايل العيناوي؟

رفض نايل العيناوي، لاعب لانس الفرنسي، الانضمام للمنتخب المغربي لأول مرة، مما أثار العديد من التساؤلات حول مستقبله مع “أسود الأطلس”.

يُذكر أن سيناريو مشابهًا حدث مع منير الحدادي، لاعب لاس بالماس الإسباني، الذي رفض تمثيل المنتخب المغربي في البداية، قبل أن يُغير رأيه لاحقًا.

فما هي أوجه التشابه والاختلاف بين سيناريو العيناوي والحدادي؟

أوجه التشابه:

  • كلاهما يلعب في أوروبا.
  • كلاهما رفض الانضمام للمنتخب المغربي في البداية.
  • كلاهما يُواجه ضغوطًا من الجماهير المغربية للانضمام للمنتخب.

أوجه الاختلاف:

  • العيناوي لم يلعب أي مباراة دولية مع أي منتخب.
  • الحدادي لعب 4 مباريات مع المنتخب الإسباني قبل أن يُغير رأيه.
  • العيناوي يُعاني من إصابات متكررة، بينما يتمتع الحدادي بصحة جيدة.

هل يُمكن أن يتكرر سيناريو الحدادي مع العيناوي؟

من الصعب الجزم بذلك، لأن هناك العديد من العوامل التي تُؤثر على قرار اللاعب.

من أهم هذه العوامل:

  • رغبة اللاعب نفسه.
  • علاقة اللاعب مع المدرب وحسن إدارته للاعب.
  • مستوى المنتخب المغربي وفرصه في المنافسات الدولية.
  • إمكانية حصول اللاعب على فرص اللعب مع المنتخب.

في الختام، يبقى قرار انضمام نايل العيناوي للمنتخب المغربي بيده هو، ولا يُمكن لأحد التكهن بما سيحدث في المستقبل.

لكن ما هو أكيد هو أن رفضه الانضمام للمنتخب في الوقت الحالي أثار جدلاً واسعًا، وسيبقى هذا الجدل قائمًا حتى يُعلن اللاعب عن قراره النهائي.