موقع الفار يقطع الجدل في لقطة فينيسيوس وبرادليي بشان ركلة جزاء لريال مدريد
كشفت منصة أرشيف VAR عدم استحقاق ريال مدريد ركلة جزاء في التواصل بين فينيسيوس وبرادلي قرب نهاية الشوط الأول، مؤكدة أن الاصطدام كان عرضيًا دون قوة.
جدل آخر يطفو على السطح في قمة ليفربول وريال مدريد بدوري أبطال أوروبا، لكن هذه المرة لصالح الفريق الملكي الذي اعتقد أنه استحق ركلة جزاء ضد كونور برادلي، المدافع الأمريكي للريدز. لكن تحليل منصة أرشيف VAR جاء قاطعًا: لا يوجد ركلة جزاء في هذه اللقطة، رغم احتجاجات فينيسيوس جونيور الواضحة.
لحظة عرضية وليست متعمدة
في نهاية الشوط الأول، اقترب فينيسيوس جونيور من برادلي داخل منطقة الجزاء بعد محاولة تسديد سريعة. وفقًا لتحليل أرشيف VAR، فتح المدافع الأمريكي ذراعيه للحفاظ على توازنه، وكان التصادم عفويًا دون قوة كبيرة. وقع برادلي بشكل غير متعمد على وجه النجم البرازيلي، لكن الضربة كانت ضعيفة وعرضية بسبب سقوط كلا اللاعبين في نفس الوقت.
الفيديو أرشيف VAR أوضحت أن ارتفاع الضربة كان عرضيًا تمامًا، وليس محاولة مقصودة من برادلي لإيذاء منافسه. هذا الاستنتاج أثار غضبًا لدى جمهور ريال مدريد ومناصري الفريق، الذين رأوا أن هناك اصطدامًا واضحًا في الوجه يستحق ركلة جزاء.
فينيسيوس مقتنع بحقه في الجزاء
رد فعل فينيسيوس جونيور بعد عدم احتساب الحكم ركلة جزاء كان واضحًا: الاستياء والاحتجاج الصامت. الجناح البرازيلي كان مقتنعًا تمامًا أنه استحق ركلة جزاء، وحاول إقناع الحكم بشدة، لكن لا مفر من قرار الفيديو الذي لم يراع اعتراضاته.
سوبوسلاي وزملاؤه في ليفربول ركزوا على الدفاع بقوة عن خيارهم: الاصطدام كان عرضيًا وليس ركلة جزاء مستحقة. برادلي، من جانبه، لم يكن لديه خيار سوى قبول القرار والمتابعة، خاصة أنه كان يحاول الحفاظ على توازنه تحت ضغط هجومي قوي من النجم البرازيلي.
خلاف الخبراء التحكيميين
لم يتفق جميع الخبراء على قرار منصة VAR. خبير تحكيمي إسباني، بيريز بورول، قال في تصريحات عبر “راديو ماركا”: رأيه يميل إلى احتساب ركلة جزاء لأن كلا الذراعين كانا ممدودتين في طريق مرور الكرة. بورول أشار إلى أن الذراع كانت ممتدة بما يكفي لشغل مساحة، مما قد يعتبر تدخلًا يستحق الجزاء.
لكن منصة أرشيف VAR رأت الأمر مختلفًا: كان برادلي يحاول فقط الحفاظ على توازنه، والاصطدام كان نتيجة طبيعية للاقتراب السريع من فينيسيوس. هذا الخلاف بين الخبراء يعكس طبيعة كرة القدم، حيث القرارات التحكيمية غالبًا ما تكون موضع نقاش.
سياق اللحظة والضغط الهجومي
جاءت هذه اللقطة في فترة ضاغطة على ليفربول، حيث كان الفريق يحاول اختراق الدفاع الملكي. فينيسيوس دخل المنطقة بسرعة عالية، وبرادلي كان يدافع بقوة بسبب الضغط الهجومي المستمر من النجم البرازيلي. في مثل هذه الحالات، الاتصالات الجسدية تحدث بطبيعة الحال، وتقيُّم ما إذا كانت ركلة جزاء يعتمد على نية اللاعب وقوة الاصطدام.
رغم جدل هذه اللقطة، ركزت المباراة بعدها على جوانب أخرى: تصديات كورتوا الأسطورية، ثم هدف ماك أليستر البطولي الذي أسقط الريال. لكن الذاكرة تحتفظ بهذه اللحظة الجدلية كواحدة من أكثر قرارات التحكيم إثارة للنقاش في هذه القمة.
الكلمات المفتاحية: فينيسيوس برادلي، ركلة جزاء جدلية، ليفربول ريال مدريد، VAR أرشيف، تحكيم دوري أبطال أوروبا
عنوان قصير (ميتا): الفار يرفض ركلة جزاء لريال مدريد في لقطة فينيسيوس
وصف ميتا: كشفت منصة أرشيف VAR عدم استحقاق ريال مدريد ركلة جزاء في التواصل بين فينيسيوس وبرادلي قرب نهاية الشوط الأول، مؤكدة أن الاصطدام كان عرضيًا دون قوة.
جدل آخر يطفو على السطح في قمة ليفربول وريال مدريد بدوري أبطال أوروبا، لكن هذه المرة لصالح الفريق الملكي الذي اعتقد أنه استحق ركلة جزاء ضد كونور برادلي، المدافع الأمريكي للريدز. لكن تحليل منصة أرشيف VAR جاء قاطعًا: لا يوجد ركلة جزاء في هذه اللقطة، رغم احتجاجات فينيسيوس جونيور الواضحة.
لحظة عرضية وليست متعمدة
في نهاية الشوط الأول، اقترب فينيسيوس جونيور من برادلي داخل منطقة الجزاء بعد محاولة تسديد سريعة. وفقًا لتحليل أرشيف VAR، فتح المدافع الأمريكي ذراعيه للحفاظ على توازنه، وكان التصادم عفويًا دون قوة كبيرة. وقع برادلي بشكل غير متعمد على وجه النجم البرازيلي، لكن الضربة كانت ضعيفة وعرضية بسبب سقوط كلا اللاعبين في نفس الوقت.
الفيديو أرشيف VAR أوضحت أن ارتفاع الضربة كان عرضيًا تمامًا، وليس محاولة مقصودة من برادلي لإيذاء منافسه. هذا الاستنتاج أثار غضبًا لدى جمهور ريال مدريد ومناصري الفريق، الذين رأوا أن هناك اصطدامًا واضحًا في الوجه يستحق ركلة جزاء.
فينيسيوس مقتنع بحقه في الجزاء
رد فعل فينيسيوس جونيور بعد عدم احتساب الحكم ركلة جزاء كان واضحًا: الاستياء والاحتجاج الصامت. الجناح البرازيلي كان مقتنعًا تمامًا أنه استحق ركلة جزاء، وحاول إقناع الحكم بشدة، لكن لا مفر من قرار الفيديو الذي لم يراع اعتراضاته.
سوبوسلاي وزملاؤه في ليفربول ركزوا على الدفاع بقوة عن خيارهم: الاصطدام كان عرضيًا وليس ركلة جزاء مستحقة. برادلي، من جانبه، لم يكن لديه خيار سوى قبول القرار والمتابعة، خاصة أنه كان يحاول الحفاظ على توازنه تحت ضغط هجومي قوي من النجم البرازيلي.
خلاف الخبراء التحكيميين
لم يتفق جميع الخبراء على قرار منصة VAR. خبير تحكيمي إسباني، بيريز بورول، قال في تصريحات عبر “راديو ماركا”: رأيه يميل إلى احتساب ركلة جزاء لأن كلا الذراعين كانا ممدودتين في طريق مرور الكرة. بورول أشار إلى أن الذراع كانت ممتدة بما يكفي لشغل مساحة، مما قد يعتبر تدخلًا يستحق الجزاء.
لكن منصة أرشيف VAR رأت الأمر مختلفًا: كان برادلي يحاول فقط الحفاظ على توازنه، والاصطدام كان نتيجة طبيعية للاقتراب السريع من فينيسيوس. هذا الخلاف بين الخبراء يعكس طبيعة كرة القدم، حيث القرارات التحكيمية غالبًا ما تكون موضع نقاش.
سياق اللحظة والضغط الهجومي
جاءت هذه اللقطة في فترة ضاغطة على ليفربول، حيث كان الفريق يحاول اختراق الدفاع الملكي. فينيسيوس دخل المنطقة بسرعة عالية، وبرادلي كان يدافع بقوة بسبب الضغط الهجومي المستمر من النجم البرازيلي. في مثل هذه الحالات، الاتصالات الجسدية تحدث بطبيعة الحال، وتقيُّم ما إذا كانت ركلة جزاء يعتمد على نية اللاعب وقوة الاصطدام.
رغم جدل هذه اللقطة، ركزت المباراة بعدها على جوانب أخرى: تصديات كورتوا الأسطورية، ثم هدف ماك أليستر البطولي الذي أسقط الريال. لكن الذاكرة تحتفظ بهذه اللحظة الجدلية كواحدة من أكثر قرارات التحكيم إثارة للنقاش في هذه القمة.



