أثار النجم الفرنسي كيليان مبابي جدلاً واسعًا بعد نشره تكذيبًا عبر حسابه على إنستغرام يصف فيه تقريرًا نشرته صحيفة RMC Sport بأنه “أخبار كاذبة”. الصحيفة كانت قد ذكرت أن شرطة ستوكهولم فتحت تحقيقًا في جريمة اعتداء جنسي يقال إنها حدثت في الفندق الذي أقام فيه مبابي وأقاربه لمدة يومين الأسبوع الماضي.
مبابي نفى بشدة صحة هذا الخبر، مؤكدًا عبر منشوره أنه اعتاد سماع مثل هذه الأخبار التي وصفها بأنها “متوقعة” ومبنية على الصدفة. التكذيب يعكس محاولته لتفنيد الأخبار المضللة والتأكيد على عدم وجود أي صلة له بهذا الحادث أو التحقيقات الجارية في ستوكهولم.
هذا الحادث يبرز التحديات التي يواجهها اللاعبون المشاهير في التعامل مع الشائعات والأخبار غير الدقيقة التي تنتشر بسرعة على وسائل الإعلام.
