حقيقة خلاف وليد الركراكي مع نبيل باها بسبب أنحيازه لأبنه

هذه الشائعات انتشرت بشكل أكبر في نوفمبر 2025، مع اقتراب الوديات التحضيرية لكأس أمم أفريقيا 2025، حيث اتهم بعض الحسابات الركراكي بـ”التمييز ضد الشباب” الذين يدربهم باها.
- الشائعات على وسائل التواصل:
- في أبريل 2025 يؤكد أن “الركراكي رشح باها لتدريب U20″، مشيراً إلى تاريخهما المشترك، لكنه يلمح إلى “قرارات فنية” قد تثير خلافات.
- في نوفمبر 2025، نشر حساب
@FahdMaroc5
تعليقاً يربط بين أداء المنتخب الأول ومنتخب U20، قائلاً: “نحن لا نحمل هؤلاء الأطفال أكثر من طاقتهم.. لكن كان هناك ضعف واضح”، مما أثار نقاشاً حول “التداخل بين المدربين”.
ومع ذلك، لا توجد أدلة ملموسة على خلاف شخصي. مصادر مقربة من الجامعة الملكية نفت في تصريحات لوسائل إعلام مغربية أي توترات، مشيرة إلى أن التعيينات تتم بناءً على “معايير فنية بحتة”.
بل إن الركراكي نفسه أشاد سابقاً بـ”الكفاءات الشابة” مثل باها في مقابلاته، معتبراً إياه “جزءاً من المشروع الوطني الشامل”.
- في مارس 2025، وصفت حملة إعلامية “جزائرية” الركراكي بـ”الفخ”، متهمة إياه بـ”الإخفاقات” رغم 10 انتصارات متتالية في التصفيات.
هذا يعكس نمطاً من التضليل الإقليمي.
- أما بالنسبة لباها، فإن تعيينه يُعزى مباشرة إلى توصية الركراكي نفسه، كما أكدت تقارير إعلامية، مما ينفي أي خلاف.
في الواقع، الخلافات داخل المنتخبات أمر طبيعي، خاصة مع الضغوط قبل بطولات كبرى مثل كأس أمم أفريقيا 2025 في المغرب. الركراكي، الذي يواجه انتقادات حول “الطاقم التقني” من رئيس الجامعة فوزي لقجع .
ويركز على بناء فريق متكامل، بينما باها يساهم في تطوير الجيل الجديد. لا يوجد دليل على صراع شخصي، بل نقاشات مهنية حول “الاستدعاءات والتكامل بين المنتخبات”.
نبيل باها، بدوره، يثبت كفاءته في قيادة الفتيان نحو مستقبل مشرق، وأي “خلاف” مع الركراكي يبدو مجرد وهم إعلامي. مع اقتراب الوديات أمام موزمبيق وأوغندا، يبقى التركيز على الملعب، لا على الشائعات.كلمات مفتاحية لمحركات البحث (SEO): خلاف الركراكي باها، شائعات منتخب المغرب، وليد الركراكي نبيل باها، أسود الأطلس خلافات فنية، كأس أمم أفريقيا 2025.



