وليد الركراكي يتلقى رسالة عاجلة لأستدعاء حكيم زياش إلى المنتخب المغربي

وليد الركراكي يتلقى رسالة عاجلة: عودة حكيم زياش إلى المنتخب المغربي ضرورة بعد تواضع أداء الأسود أمام الموزمبيق .
في أعقاب الأداء المخيب للآمال الذي قدمه المنتخب المغربي أمام منتخب الموزمبيق (المرتبة 101 عالمياً) في المباراة الأخيرة، انفجرت موجة غضب واسعة بين جماهير أسود الأطلس.
الجماهير تطالب بشدة بعودة حكيم زياش، نجم الوداد الرياضي، إلى تشكيلة المنتخب خلال كأس أفريقيا 2025 (الكان القادمة). هل ستكون هذه الرسالة العاجلة كافية لإقناع وليد الركراكي بإعادة اللاعب الذي يُعتبر مفتاح الإبداع الهجومي؟
انتقادات حادة بعد تعثر المنتخب المغربي أمام الموزمبيق
شهدت الساعات الماضية تصعيداً في الانتقادات الموجهة لـ وليد الركراكي، مدرب أسود الأطلس، بسبب النتيجة المخيبة أمام منتخب متواضع مثل الموزمبيق. الجماهير المغربية، عبر وسائل التواصل الاجتماعي ومنصات الرياضة، رفعت شعاراً واحداً: عودة حكيم زياش فوراً إلى المنتخب المغربي.
- الأسباب الرئيسية للمطالبة: غياب الفعالية الهجومية، ضعف الأجنحة، وفقدان الروح القتالية التي ميزت المنتخب في كأس العالم 2022.
- تأثير الغياب: المكان الذي كان يشغله زياش في المنظومة الهجومية لا يزال فارغاً، ولم يتمكن أي بديل من ملئه بنجاح.
حكيم زياش: الفراغ الإبداعي الذي لم يُعوض في أسود الأطلس
حكيم زياش، الجناح الأيمن لـ الوداد الرياضي، يُعد أحد أبرز نجوم الكرة المغربية. رغم تأخره في الانضمام الرسمي إلى الفريق الأحمر، إلا أن الجماهير ترى فيه الحل السحري لمشاكل المنتخب:
| الجانب | الوضع الحالي بدون زياش | التأثير المتوقع بعودته |
|---|---|---|
| الإبداع الهجومي | محدود وغير فعال | تمريرات حاسمة وأهداف مباشرة |
| الأجنحة | ضعف في الاختراق والتسديد | سرعة ودقة في الجناح الأيمن |
| الروح الجماعية | انخفاض الثقة | إعادة الهوية الهجومية للأسود |
رغم الحماس الجماهيري، يحذر المتابعون من أن عودة زياش إلى المنتخب المغربي يجب أن تكون مشروطة بـ:
- جاهزيته البدنية الكاملة.
- استعادة نسقه التنافسي بعد فترة التأخير في الوداد.
ضغط الجماهير مقابل حسابات وليد الركراكي قبل كأس أفريقيا 2025
مع اقتراب نهائيات كأس أفريقيا، يواجه وليد الركراكي ضغطاً هائلاً من الشارع الرياضي المغربي. الجماهير تؤكد أن عودة زياش قادرة على:
- منح حلول هجومية افتقدها المنتخب.
- إعادة التوازن والنجاعة لخط الهجوم.
- استعادة الثقة قبل المواجهات الكبرى.
ومع ذلك، يظل ملف حكيم زياش أحد أبرز القضايا على طاولة الجهاز الفني. هل سيستجيب الركراكي لـ “الرسالة العاجلة” من الجماهير، أم ستبقى الحسابات التقنية هي السائدة؟
في النهاية، عودة حكيم زياش إلى المنتخب المغربي قد تكون المفتاح لتجنب المزيد من الإخفاقات واستعادة بريق أسود الأطلس في الكان 2025. تابعوا التطورات الحصرية حول المنتخب المغربي ووليد الركراكي!





Je suppose qu il fallait nécessairement convoqué Ziach que Saiss…..Convoquer Saiss comme second oui mais comme titulaire grande erreur…..